لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين
لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين قال.
لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين. ل ا ي ن ه اك م الل ه ع ن ال ذ ين ل م ي ق ات ل وك م ف ي الد ين و ل م ي خ ر ج وك م م ن د ي ار ك م أ ن ت ب ر وه م و ت ق س ط وا إ ل ي ه م إ ن الل ه ي ح ب. لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين من جميع أصناف الملل والأديان أن تبر وهم وتصلوهم وتقسطوا إليهم إن الله عز وجل عم بقوله. لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين من جميع أصناف الملل والأديان أن تبر وهم وتصلوهم وتقسطوا إليهم إن الله عز وجل عم بقوله. لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أي لا ينهاكم عن الإحسان إلى الكفرة الذين لا يقاتلونكم في الدين كالنساء والضعفة منهم أن تبروهم أي.
لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين من أهل مكة. لا حرج من الإحسان إلى غير المسلمين بشرط ألا يكونوا معروفين بعداء المسلمين أو مساعدة أعدائنا علينا قال الله تعالى. الإسلام هو دين التسامح والعزة والعدل والإنصاف قال تعالى. لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم.
قال الله عز وجل. ال ذ ين ل م. القول في تأويل قوله تعالى. وأولى الأقوال في ذلك بالصواب قول من قال.
تحسنوا إليهم وتقسطوا إليهم أي. وأولى الأقوال في ذلك بالصواب قول من قال. لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين فأمر الله عز وجل بالقسط مع غير المسلمين. إن بعض المسلمين تأثر من صلة المشركين أحسب ذلك لما نزل فرض جهادهم وقطع الولاية بينهم وبينهم ونزل.
ال ذ ين ل م. يقال والله أعلم.